Earlier this month, I spoke with six Palestinian women human rights defenders about their work in Gaza and the Occupied Palestine territory, including East Jerusalem.
The women, including feminist lawyers, digital rights advocates and members of human rights organisations, had been documenting human rights violations occurring in the context of the recent escalation of violence in the region. At least 242 people, including 63 children, were killed in Gaza, as a result of ISF airstrikes in May, while thousands were injured and over 74,000 Palestinians displaced.
In the context of the escalation of violence, linked to the imminent eviction of Palestinian families from their homes in Sheikh Jarrah and Silwan in Occupied East Jerusalem1, the women human rights defenders I spoke with had been documenting alleged arbitrary arrests, restrictions on freedom of assembly and violations of digital rights of Palestinians, with human rights defenders among those alleged to have seen their rights violated.
During our meeting, the women human rights defenders stressed the impact of the occupation on human rights defenders, and women human rights defenders in particular, highlighting that the repression of Palestinian human rights defenders could not be disconnected from the wider repression of Palestinians. They also spoke of the conservative and patriarchal nature of the society in which they live, and its implications for the environment for defending and promoting human rights as women.
I was very grateful to all of the women for taking the time to speak with me, and will continue to engage directly with women human rights defenders as I go about fulfilling my mandate.
لقاء مع المدافعات الفلسطينيات عن حقوق الإنسان
التقيت هذا الشهر مع ست مدافعات فلسطينيات عن حقوق الإنسان، تحدثن عن نشاطهن في غزة والأراضي الفلسطينية المحتلة بما فيها القدس الشرقية.
وثقت المدافعات اللواتي تضمن محاميات ومدافعات عن الحقوق الرقمية وأعضاء منظمات حقوقية، انتهاكات حقوق الإنسان التي حصلت في سياق التصعيد الأخير للعنف في المنطقة.
قُتل ما لا يقل عن 242 شخصًا، من بينهم 63 طفلاً، نتيجة الغارات الجوية لقوات الأمن الإسرائيلية في مايو، أصيب الآلاف ونزح أكثر من 74000 فلسطيني. أثناء تصعيد العنف، المرتبط بالإخلاء الوشيك للأسر الفلسطينية من منازلها في حي الشيخ جراح وحي سلوان في القدس الشرقية المحتلة1، كانت المدافعات اللاتي تحدثت إليهن يوثقن رواياتهن التي شهدها بعضهن حول الاعتقالات التعسفية والقيود المفروضة على حرية التجمع والتظاهر وانتهاكات الحقوق الرقمية للفلسطينيين، طالت هذه الانتهاكات وفق أقوالهن مدافعات ومدافعين عن حقوق الإنسان.
خلال الاجتماع، أكدت المشاركات على تأثير الاحتلال على المدافعين عن الحقوق بشكل عام، وعلى المدافعات عن حقوق الإنسان على وجه الخصوص، وسلطوا الضوء على أن قمع المدافعين الفلسطينيين لا يمكن فصله عن سياق القمع الأوسع الذي يواجهه الفلسطينيون. كما تحدثوا عن طبيعة المجتمع المحافظة، والنظام الأبوي، وآثاره على تقويض بيئة الدفاع عن حقوق الإنسان والمرأة وتقليص فرص تعزيزها كنساء.
كنت ممتنة للغاية لجميع المدافعات لتخصيص الوقت للتحدث معي، وسوف أستمر في التواصل المباشر معهن، بينما أواصل العمل في ولايتي كمقررة أممية معنية بحالة المدافعين عن حقوق الإنسان.